The best Side of كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك

Wiki Article



تعليم  ، أساليب التعليم / كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك

أن يكون المدير لطيفاً: على المدير أن يكون لطيفاً في التعامل مع موظفيه؛ فإن كان أحدهم مريضاً فلا مانع من إعطائه إجازة أو التخفيف من ضغط العمل الواقع عليه، وتفهّم الضيق الذي يُصيب أحد موظّفيه عند مروره بحالة وفاة مثلاً وغيرها.

وذلك لأنّ النبي -صلى الله عليه وسلم- أوصاهُ بذلك، فقد قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (يا عثمانُ إنَّهُ لعلَّ اللَّهَ يقمِّصُكَ قميصًا، فإن أرادوكَ على خَلعِهِ فلا تخلعهُ لَهُم)،[١٦] فعلى الرَّغم من شِدَّة الكرب الذي كان به أمير المؤمنين عثمان بن عفان،[١٧] إلا أنَّه رفض أن يخالف وصية النبي -صلى الله عليه وسلم-.

اتباع نظام غذائي متوازن: حاول أن تُظهر لأطفالك كيف يمكن أن يكون الطعام الصحي لذيذاً ومفيداً، يمكنك إشراكهم في تحضير وجبات صحية؛ ما يعزز لديهم حب الأكل الصحي.

يراقب الأطفال تصرُّفات الآباء وأفعالهم، ويتعلمون كيفية التصرف منهم؛ لذا يجب على الأبوين عدم الكذب والتزام الصدق في القول والفعل، والطيبة والتسامح، والاحترام والود، وتجنُّب الغيبة والنميمة، وعدم التحدث بسوءٍ عن أحدهما أمام الأطفال، وغيرها من التصرفات والسلوكات الحسنة التي يجب أن يتعلَّمها الأطفال لتبقى ملازمةً لحياتهم.

القدوة الحسنة هي شخصية تحظى بالاحترام والإعجاب بسبب قيمها وأخلاقها وأفعالها الإيجابية، والتي يلجأ إليها الناس للإرشاد والإلهام. يمكن أن تكون القدوة شخصًا نعرفه شخصيًا أو أحد الأفراد المشهورين الذي يتمتع بسمعة طيبة.

الاستماع الفعّال: أكثر من مجرد سماع الكلمات لكي تصبح القدوة الحسنة

يلعب الأبوان دوراً هاماً جداً في تربية الطفل وصقل شخصيته منذ الصغر، وفي هذا المقال أعزاءنا الآباء سنقدم لكم عدداً من النصائح لتكونوا قدوةً حسنة لأبنائكم؛ لذا تابعوا معنا في السطور القليلة القادمة.

ساعدهم على فهم مشاعر الآخرين أيضاً، عندما يكون هناك موقف يخص أحد أصدقائهم أو زملائهم، تحدث معهم عن كيفية شعور الآخرين في هذا الموقف، هذا يساعدهم على تنمية قدرتهم نور على التعاطف.

استخدام لغة الجسد: التفاعل مع المتحدث من خلال إيماءات الرأس، والابتسامة، والاتصال البصري يُظهر أنك حاضر ومهتم.

يُمكن للطالب أن يكون قدوة للآخرين من حولة من خلال اتباع العديد من الخطوات، ومنها:[٣]

الراحة والتوازن بين العمل والحياة، علٍّم أطفالك أن النجاح لا يعني العمل المتواصل دون راحة، أخذ فترات استراحة والاستمتاع بالوقت مع العائلة يعزز لديهم فكرة التوازن بين الحياة الشخصية والعملية.

وعندما يسمح الأبوان للطفل بالتعبير عن مشاعره بحُرِّية، وإظهار الاهتمام بما يقوله، والتعاطف معه، سيساعده على التعرُّف إلى مشاعره، والتعبير عنها تعبيراً صحيحاً، ويُنمّي قدرته على التعرُّف إلى مشاعر الآخرين، والاعتراف بها، واحترامها، والتعامل معها جيِّداً أيضاً.

القرآن الدروس المرئيات الفتاوى الاستشارات المقالات الإضاءات الكتب الكتب المسموعة الأناشيد المقولات التصميمات ركن الأخوات العلماء والدعاة اتصل بنا

Report this wiki page